في يوم من الأيام كنت أخيط الشوارع بدون سبب ، حثى مرت بين أعيني فتاة شابة حسناء جذابة (هادشي قبل مانشوف السويديات ههه) لم أعرف كيف أو مثى، حتى وجدت نفسي أمامها،فلم أترذد في طلب رقم هاتفها و التعرف عليها آهن كم سحرتني أثناأها... وبعد مرور أيام من التعارف طلبتها للخروج و التسركل في البحر فوافقة المسطاشة وإلتقينا فقررت أن أتشجع وأخبرها بما يوجذ بداخلي إتجاهها، فأمسكة بيدها وإنحنيت وقلت لها يا بلعمانتي الجميلة لقد طحة فيك ولا أعلم السبب ولن أرتاح إن لم تكوني لي زوجة... إنتظرة قليلا ولم أسمع الإجابة قلة السكوة علامة الرضى!! فرفعت رأسي فإذى بي أجدها واضعة يدها في داخل فمها و قالت لي بواحد التحنحينة... واحد لبطاطا من ظهر أهي واحل ليا فحلقي...!!! المهم من داك النهار ونا كنظور في الصحراء ديال لمغريب طولا و عرضا حتى كتاشفت الحقل ديال بيطرول أوهمى إلوحوني في البحر باش مانذوييش... ونا داوي معاكم من واحد لبيسي ديال كابايلا...
------------------------------
عنــيبة كيتفرج فـــ بــوليوود بــزاف ... على سلامتك !! ههه
0 التعليقات:
إرسال تعليق