(معدتي تنادي)

لماذا يا ادمين فقد مرت 3اسابيع وسلوڭيتي فالاحتياط ،،، لن اسامحك ان لم تتركها تشارك هذه المرة
السلام عليكم خوتي المجاهدين ،،والله تعيت مانشوف باش نبدا مون اسطوغ افيك لموسطاشة مالقيت باش،،،، لذلك قررت ان اسرد لكم قصتي رقم 918 من مجلدي الف ليلة وليلة في لاميزير اي لاسوفرونس ،،،،،كان ما كان ،،في وقت ليس ببعيد الزمان ،،،تجمع الياس والبؤس في مكان ،،،في بلد ماتقطعش عليه غي الخبز والجوان ،،،،،الموهيم،،،،شاءت الاقدار وسهل علي الله فواحد الخدمة ( بريكول)،،،دوزنا 3 ايام ديال الفورماسيون ،،،كنا 5 دراري او 18 لبنت ،،،لموهيم شديت مع وحدة جات غلسات حدايا ،،،،دازت ليام العلاقة في تقدم (محتفظا بالهدف الاسمى وهو نجيبها سويدية ) ،،،عرفت بتسنطيحي ووجهي المقزدر منذ الطفولة،،،،ما جلب لي عدة فرطات في مناسبات متعددة،،،،كانت رفيقتي في اوقات الاكل داخل العمل،،،،،او بصراحة كنت رفيقها،،،، حيتاش عمري ديت الغذاء(بوزبال حقيقي) كنت جقايري كبير ، وكان قلبي هو معدتي،،،واحد النهار جلست قرب شيخ من شيوخ تلك الشركة، السيد عارف بقيمة الدريات ،،اوهي بدات كاتعيطلية اجي تغدا معايا (معدتي تنادي)،،،،اوهوا يغوليا بدا تكل معها شي مرا ديرليك موخ ضبع را فايت واحد دري وكلوه هنا ،سرطت كلماته بجغمة ماء وبدات احلل واناقش (اههههه وانا نعيق)بعد الافعال الغير ارادية التي بدات تجري لي في الاونة الاخيرة عند مرافقتها ،،،،وليت غي نوقف معها عشيري يرفع راية العلم بدون اذنى فكرة ،،،هكاك اوصافي ،،،، الموهيم،دخلني الضايم،،،،،،،من تم حلفت عمري لا عودت ريحت اولا وقفت اولا كليت مع شي قردة ،،،اورجعت غي الصلاة ودين الحمد الله وبدات اطيب قاميلتي ليلا لاخذها صباحا ،،،،هكذا حتى تم الافراج عني من تلك الشركة،،،،للبدء في التفكير في محاولة الهجرة الى الاتحاد السوفيتي سابقا محدهوم مشغولين بالنيازك،،،ودمتم سالمين