قصة محارب المسطجات

تبدأ القصة حين كنت أتجول بسيارتي لير كاط الفخمة لأكسر روتين الشوماج
و إ ذا بي رأيت فتاة أمام مقر شركة تبدو من الخلف جميلة جدا لكن من الأمام مثل حمو بائع السجائر الموجود بحينا...اقتربت شيئا فشيئا ..كنت أكره هده الكائنات لكن يجب ان اتمالك أعصابي حتى و إن رأيت موسطاشها الكبير الدي يلمع بماء انفها ههههه...قلت لها السلام عليكم هل انت ايضا تبحثين عن عمل فقالت لي لا فأنا ابنة صاحب المعمل المجاور قلت لها سعيد بمعرفتك ..قالت لي شكرا ...ثم اكملت حديثها فقالت لي تبدو شابا لطيفا و ارى في عينيك الدكاء و الاخلاق العالية
لم أجبها ..فقالت لي حسنا فكما تعلم يمكنني ان اتكلم مع والدي لتجد لك عملا هنا ...حدث دلك و وظفني ابوها في معمله لبيع الاواني المنزلية وكان راتبي يترواح بين 8500 الى 15000 درهم حسب الساعات الاضافية
اشتغل يوميا كعادتي كل شيء بخير حتى جاء اليوم المشؤوم حيث طلب مني صاحب الشركة بأن ادهب مع ابنته الى مكان بعيد من مدينتا ب 50 كيلومتر ..كنت انا هو الجوكر دو الاخلاق العالية في المعمل لهدا وضع في ثقته
دهبنا معا....تحدثنا ونحن في الطريق و أحسست بأن كل هدا مجرد فلم حتى توقعني في حبها (مستحيل سيدي الحكم) مابغيتش نعيق هههه خليتها على خاطرها ..بينما هي تتحدث قالت لي انت وسيم جدا فكيف لم تجد فتاة لي تفهمك...فوجهت لها نظرات غامضة و بعد إذ قلت إوا هذا معطا الله أختي
فقالت لي لمادا تقول لي اختي فانا لست أختك (موسطاشة بنت الهاربة) صدمت بقولها و بدأ عقلي بالدوران و عزمت على ان افرغ فيها غضبي....وصلنا الى المكان المقصود و نحن داهبان امسكت بيدي وكنا نبدو كعاشق مع حبيبته الحسناء لكن في الحقيقة لم أكن مرتاحا كنت أحس بأنني عنيبة و انا أحاربهم بلوحة مفاتيحي من صنف كالاشنيكوف فما إذا هدا الخراء؟؟؟
قلت لها لمادا نحن هنا قالت لي لأكون معك لوحدنا ...بدأت الامور تتضح فألزمت الصمت قالت لي هيا نبحث عن فندق لأننا سنبقى هنا حتى الغد (يا ربي يا الهي مادا فعلت حتى اصير عنوبا ههه) وجدنا الفندق و تكلفت هي بجميع المصاريف و اعطت صاحب الفندق مبلغا اضافيا و اخبرته بانها زوجتي ...حل الضلام و نحن في غرفة واحدة قالت لي تعال لتنام بجانبي قلت لها لمادا قالت اريد حنكليسك في فشلوقي (وااااااااع....) قلت لها لا مادا سيقول ابوك ان علم بالأمر ..قالت لا تقلق فهو يعلم بكل شيء (تريكت القحاب ) اقتربت منها و قلت لها انا لا امارس الجنس بهده الطريقة ...ثم سألتها هل انت عذراء قالت لي لا فأنا مثقوبة من زمان ههههه امسكتها و احضرت حبلا فقالت لي مادا ستفعل قلت لها سأمارس معك الهانس في الدنس بطريقتي ....ربطت الزامل بوها مع الناموسية او مشيت جبت ادزات الحلاقة ههههه
بدأت بموسطاشها و هي تصرخ وتبكي ثم صلعت لفشلوق مها لم اترك فيها ولا زغبة واحدة اصبحت تبدو مثل كائنات فضائية ...تركتها بتلك الحالة وعدت الى مدينتي و دهبت الى ابوها حيث الموسطاشة لم تعد بعد قال لي اين هي ابنتي فقلت له دهبت الى صديقتها و اخبرتني ان ابلغك بالامر ادخلني الاب المدمدم وسألني ادن كيف وجدت ابنتي فثار غضبي و جبدت لمو الخصيتين و بعناهم لمول البلياردو بالحي ..
عدت في اليوم الموالي اتجسس على مقر عملها فوجدت الابواب مقفلة و مكتوب عليها معمل للبيع ..عدت الى منزلي و اخبرت والدي بان المعمل اغلق ابوابه
سمعت الشرطة بما اقوم به و احضروني اليهم ووجدو بأنني أستطيع ان اعمل معهم دخلت الى سلك الشرطة او جمعت كري ا بقيت احارب الموسطشات بطريقة قانونية و احسن شيئ كنت اقوم به هو ادخال القرعة الى طغمة عنيبات من اجل الاعتراف بالمنسوب اليهم بدون الاحالة على المحاكم ههههههه